في هذه الحكاية المثيرة للانتقام، تجد مراهقة شابة نفسها في نهاية متلقية للتنمر المستمر في المدرسة. معذبوها، وهم ثلاث فتيات قاسيات، يدفعونها إلى حدودها، وتقرر وقتها للرد. مسلحة بصورة كاشفة لزملائها في الصف الذين يشاركون في أعمال صريحة، تهدد بكشفهم ما لم يصلحوا. ومع ذلك، يبدو أن مطالبها فقط تصعد الوضع، مما يؤدي إلى تحول أكثر قتامة للأحداث. كوسيلة للانتقام ، تستسلم لرغباتهم الضارة، وتجد نفسها في لقاء مروع يدفع حدود الإذلال والمتعة. قصة الانتقام والانتقام هذه ليست للضعفاء، لأنها تتعمق في أعماق الابتزاز، وممارسة الجنس الشرجي، والخطوط الغامضة بين الموافقة والإكراه. إنها تغوي وتعاقب، وتعاقب، وتستمتع برغباتها الضارة.